أنواع المياه المذكورة بالقرآن الكريم
الماء المغيض : وهو الذي نزل في الأرض وغاب فيها وغاض الماء : قل ونقص يقول تعالى : ( وغيض الماء وقضى الآمر ) هود.
الماء الصديد : وهو شراب أهل جهنم يقول تعالى : ( من ورائه جهنم ويسقى من ماء صديد ) إبراهيم.
ماء المهل : القطران ومذاب من معادن أو زيت مغلي يقول تعالى : ( وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوى الوجوه ) الكهف.
ماء الأرض : الذي خلق مع خلق الأرض , ويظل في دوره ثابتة حتى قيام الساعة ، يقول تعالى : ( وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض ) المؤمنون.
الماء الطهور : وهو العذب الطيب . يقول تعالى : ( وأنزلنا من السماء ماء طهورا ) الفرقان.
ماء الشرب : يقول تعالى : ( هو الذي انزل من السماء ماء لكم منه شراب ) النحل.
الماء الأجاج : شديد الملوحة وهو غير مستساغ للشراب يقول تعالى : ( هذا عذب فرات وهذا ملح أجاج ) الفرقان.
الماء المهين : هو الضعيف والحقير ويقصد به مني الرجل لضعف تحمل مكوناته للعوامل الخارجية يقول تعالى : ( ثم جعل نسله من سلاله من ماء مهين ) السجدة . ويقول تعالى : ( ألم نخلقكم من ماء مهين ) المرسلات.
غير الآسن : وهو الماء الجاري المتجدد الخالي من الملوثات . يقول تعالى واصفا أنهار الجنة : ( فيها أنهار من ماء غير أسن ) محمد.
الماء الحميم : شديد السخونة والغليان يقول تعالى : ( وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم ) محمد.
الماء المبارك : الذي يحيى الأرض وينبت الزرع يقول تعالى : ( ونزلنا من السماء ماء مباركا فأنبتنا به جنات وحب الحصيد ) ق.
الماء المنهمر : المتدفق بغزاره ولفترات طويلة من السماء فيهلك الزرع والحرث يقول تعالى ( ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر ) القمر
الماء المسكوب : الملطف للأرض ويعطى الإحساس بالراحة . يقول تعالى : ( وظل ممدود وماء مسكوب ) الواقعة.
الماء الغور : الذي يذهب في الأرض ويغيب فيها فلا ينتفع منه يقول تعالى ( أو يُصبح ماؤها غورا فلن تستطيع له طلبا ) الكهف.
الماء المعين : الذي يسيل ويسهل الحصول عليه والانتفاع به يقول تعالى : ( فمن يأتيكم بماء معين ) الملك.
الماء الغدق : الوفير يقول تعالى : ( وألو استقاموا على الطريقة لاستقيناهم ماء غدقا ) الجن.
الماء الفرات : الشديد العذوبة يقول تعالى : ( و أسقيناكم ماء فراتا ) المرسلات.
الماء الثجاج : وهو السيل يقول تعالى ( وأنزلنا من المعصرات ماءا ثجاجا ) النبأ.
الماء الدافق : وهو مني الرجل يخرج في دفقات يقول تعالى : ( خلق من ماء دافق ) الطارق.
الماء السراب : ما تراه العين نصف النهار كأنه ماء يقول تعالى : ( والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعه يحسبه الظمأ ن ماءً ) النور.
ماء الأنهار والينابيع : الذي يسقط من السحاب فيجرى في مسالك معروفة يقول تعالى : ( ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض ) الزمر.
الماء السلسبيل : وهو ماء في غاية من السلاسة ، وسهولة المرور في الحلق من شدة العذوبة وينبع في الجنة من عين تسمى سلسبيلا لآن ماءها على هذه الصفة يقول تعالى : ( عينا فيها تسمى سلسبيلا ) الإنسان.